
سارة منقارة
المستشارة الخاصة للولايات المتحدة الأميركية لحقوق ذوي الاحتياجات الخاصة الدولية منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2021
الجنسية:
لبنانية
،
أميركية
|
|
---|---|
بلد الإقامة:
الولايات المتحدة الأميركية
|
تابع من هم على تويتر
المستشارة الخاصة للولايات المتحدة الأميركية لحقوق ذوي الاحتياجات الخاصة الدولية منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2021.
أسست منظمة ”Sara Minkara LLC“ عام 2020، وشغلت فيها منصب الرئيسة التنفيذية بين 2020 و2021، كما أسست منظمة التمكين من خلال الدمج ”ETI“ التي تهدف إلى دمج المكفوفين مع غير المكفوفين عام 2009، وتولت فيها منصب الرئيسة التنفيذية بين 2009 و2020، والمتحدثة العامة بين 2016 و2021.
كذلك كانت زميلة زائرة لدى مركز كار لسياسات حقوق الإنسان التابع لـ”كلية هارفارد كينيدي“ في الولايات المتحدة الأميركية بين 2014 و2015، ومعيدة في الكلية ذاتها بين 2014 و2015، وعملت مديرة للعمليات في ”صندوق حقوق المعاقين بمدينة بوسطن“ بين عامي 2014 و2015.
تم اختيارها من قِبل ”مجلة فوربس الأميركية“ ضمن ”قائمة أبرز 30 شخصية من رواد الأعمال الاجتماعيين تحت سن 30 عاماً“ في عام 2017.
حاصلة على ماجستير في السياسة العامة عام 2014 من ”كلية هارفارد كينيدي“ في الولايات المتحدة الأميركية، وبكالوريوس في الرياضيات والاقتصاد عام 2011 من ”كلية ويلسلي“ في البلد ذاته.
أسست منظمة ”Sara Minkara LLC“ عام 2020، وشغلت فيها منصب الرئيسة التنفيذية بين 2020 و2021، كما أسست منظمة التمكين من خلال الدمج ”ETI“ التي تهدف إلى دمج المكفوفين مع غير المكفوفين عام 2009، وتولت فيها منصب الرئيسة التنفيذية بين 2009 و2020، والمتحدثة العامة بين 2016 و2021.
كذلك كانت زميلة زائرة لدى مركز كار لسياسات حقوق الإنسان التابع لـ”كلية هارفارد كينيدي“ في الولايات المتحدة الأميركية بين 2014 و2015، ومعيدة في الكلية ذاتها بين 2014 و2015، وعملت مديرة للعمليات في ”صندوق حقوق المعاقين بمدينة بوسطن“ بين عامي 2014 و2015.
تم اختيارها من قِبل ”مجلة فوربس الأميركية“ ضمن ”قائمة أبرز 30 شخصية من رواد الأعمال الاجتماعيين تحت سن 30 عاماً“ في عام 2017.
حاصلة على ماجستير في السياسة العامة عام 2014 من ”كلية هارفارد كينيدي“ في الولايات المتحدة الأميركية، وبكالوريوس في الرياضيات والاقتصاد عام 2011 من ”كلية ويلسلي“ في البلد ذاته.
إعلان
تصفح مقال "لماذا قد يتحول مديرك إلى عدوك ويحاربك ويدفعك إلى الفشل؟" من هارفارد بزنس ريفيو.