علي منير الأسد

المشرف العام على "شبكة أخبار تلسكوب سورية" منذ 2010، الجمهورية العربية السورية.

وهو المؤسس لكل من: "منشأة الربيعة لإنتاج الرخام وأحجار الزينة" منذ 1992 و"فرقة الباسل للفنون المسرحية" منذ 1994 و"معرض تحية وفاء للباسل الإنسان" عام 1995، وصاحب "مطعم بحبك ياليل" منذ 2011، كما أنه المدير العام لـ"شركة الرافدين"، وعضو كل من: "اتحاد الفنانين العرب" في مصر و"نقابة الفنون الجميلة" في سورية و"غرفة تجارة وصناعة اللاذقية" و"غرفة اتحاد المقاولين السوريين" و"مجموعة أما البلغارية".

عمل مديراً لمكتب "مجلة دنيا المجتمع" خلال 1982، ومديراً للعلاقات العامة بسورية لـ"مجلة لبنان الغد" في 1983، ومديراً لتسويق المنتجات الإعلامية لـ"معرض تشرين" خلال 1984، ومعتمداً في "مؤسسة الربيع اللبنانية للأدوات الصحية" في 1985، ومديراً لـ"كازينو السياحة والاصطياف" في اللاذقية خلال 1986، ورئيساً لمجلس إدارة كل من: "مؤسسة الولاء التجارية" خلال 1987 و"شركة علي منير الأسد للنقل والتسويق العربي والدولي" في 1993 و"شركة الأسد ومصري" خلال 2009، ووكيل كل من: "شركة سبأ اليمنية للملاحة" في 1997 و"شركة أما ندوني الإيطالية" عام 1998 و"الشركة الروسية لإنتاج الأدوية النباتية-فارما" عام 1999.

شغل منصب المدير العام لكل من: "شركة المنذر للأدوات الصحية ومتمماتها" في 1988 و"شركة رفعت للنقل والتسويق العربي والدولي" في 1989 و"دار علي منير الأسد للدراسات والنشر والتوزيع" في 1990 و"شركة راميتا للإنتاج السينمائي والتّلفزيوني والإعلان والخدمات الإنتاجية" خلال 1991 و"شركة تدمر للملاحة البحرية" خلال 1996 و"شركة أماتري البلغارية" عام 2000 و"شركة الياسكو للاستيراد والتصدير" خلال 2010.

كان محاضراً في شتَّى أنواع المعرفة الإنسانية ومن محاضراته: "أبوريا الثقافة وسوسيولوجيا المصطلحات" و"عمر الأيام وفلسفة الإسلام" و"دراسات في اللاهوت الإمام علي بن أبي طالب أنموذجا" والمسيح نور العالم" و"نظائر بيولوجية تفسيرية لظواهر القراءة التّاريخية" و"تراتيل نقدية في محراب الفكر".

لديه العديد من الإصدارات والدواوين الشعرية ومنها: "ديوان السيف والسلام" و"ديوان براري الابتسامات" و"تراب بحجم الجسد" و"جلجامش يبكي انكيدو" و"أمواج" دراسات في النقد والأدب والفلسفة و"تراتيل محزنة في دير مهجور" و"عسكرتاريا المنابر" و"محاكم الاستشعار".

كرم من قبل "جامعة الدول العربية"، واختير من الرواد والمبدعين العرب لعام 2010، كما أنه صاحب أكبر لوحة نحاسية في العالم بمساحة 120 متراً مربعاً ووزن إجمالي بلغ 2000كغ والتي دخلت "موسوعة غينيس للأرقام القياسية" واحتلت المرتبة الأولى.