
حسام أحمد قاطرجي
رجل أعمال سوري
الولادة:
11 يناير 1982
(العمر
41 سنة)
| |
---|---|
الجنسية:
سوري
|
|
بلد الإقامة:
سورية ، سورية
|
رجل أعمال سوري.
وهو عضو "مجلس الشعب السوري" عن محافظة حلب منذ عام 2016.
شارك في تأسيس شركات عدة في الجمهورية العربية السورية منها: "شركة قاطرجي للصناعات الهندسية الميكانيكية المغفلة المساهمة الخاصة" ويمتلك 330000 حصة في الشركة بنسبة 33%، قيمتها 33,000,000 ليرة سورية، و"شركة أرفادا البترولية" بالجمهورية العربية السورية، ويمتلك 3,300,000 حصة في الشركة بنسبة 33%، قيمتها 33,000,000 ليرة سورية، و"شركة قاطرجي للتجارة" بالجمهورية العربية السورية، ويمتلك 500 حصة في الشركة، بنسبة 50%، قيمتها 500,000 ليرة سورية.
وهو شريك مؤسس في "شركة مجموعة قاطرجي القابضة" ويمتلك 33,000,000 حصة في الشركة بنسبة 33%، قيمتها 3,300,000,000 ليرة سورية.
كما أنه عضو مجلس الإدارة وشريك مؤسس في "شركة آراء للدراسات والاستشارات" في سورية، ويمتلك 300 حصة في الشركة، بنسبة 30%، وتبلغ قيمتها 300,000 ليرة سورية.
وعضو مجلس الإدارة وشريك مؤسس في "مجموعة جذور للزراعة وتربية الحيوان" بالجمهورية العربية السورية، ويمتلك 300 حصة في الشركة، بنسبة 30%، وتبلغ قيمتها 30,000,000 ليرة سورية.
وهو عضو "مجلس الشعب السوري" عن محافظة حلب منذ عام 2016.
شارك في تأسيس شركات عدة في الجمهورية العربية السورية منها: "شركة قاطرجي للصناعات الهندسية الميكانيكية المغفلة المساهمة الخاصة" ويمتلك 330000 حصة في الشركة بنسبة 33%، قيمتها 33,000,000 ليرة سورية، و"شركة أرفادا البترولية" بالجمهورية العربية السورية، ويمتلك 3,300,000 حصة في الشركة بنسبة 33%، قيمتها 33,000,000 ليرة سورية، و"شركة قاطرجي للتجارة" بالجمهورية العربية السورية، ويمتلك 500 حصة في الشركة، بنسبة 50%، قيمتها 500,000 ليرة سورية.
وهو شريك مؤسس في "شركة مجموعة قاطرجي القابضة" ويمتلك 33,000,000 حصة في الشركة بنسبة 33%، قيمتها 3,300,000,000 ليرة سورية.
كما أنه عضو مجلس الإدارة وشريك مؤسس في "شركة آراء للدراسات والاستشارات" في سورية، ويمتلك 300 حصة في الشركة، بنسبة 30%، وتبلغ قيمتها 300,000 ليرة سورية.
وعضو مجلس الإدارة وشريك مؤسس في "مجموعة جذور للزراعة وتربية الحيوان" بالجمهورية العربية السورية، ويمتلك 300 حصة في الشركة، بنسبة 30%، وتبلغ قيمتها 30,000,000 ليرة سورية.
تابع من هم على تويتر
إعلان
تصفح مقال "لماذا قد يتحول مديرك إلى عدوك ويحاربك ويدفعك إلى الفشل؟" من هارفارد بزنس ريفيو.