تأسست "شركة أبوظبي الوطنية للطاقة - طاقة" 21 يونيو (حزيران) 2005، الإمارات العربية المتحدة، وهي مدرجة في "
سوق أبوظبي للأوراق المالية" منذ 9 سبتمبر (أيلول) 2005.
وهي أكبر شركة مساهمة عامة مدرجة في "
سوق أبوظبي للأوراق المالية" من حيث القيمة السوقية، وواحدة من أكبر 10 شركات للمرافق المتكاملة في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا من حيث الأصول المنظّمة.
تختص الشركة في التنقيب عن النفظ والغاز وإنتاجهما، وتشغيل أنابيب النفط، وتخزين الغاز، وتوليد الكهرباء وتحلية المياه، حيث تركز على مصادر الطاقة التقليدية والبديلة، وتتوزع مشاريعها في كندا، وغانا، والهند، والعراق، والمغرب، وهولندا، وسلطنة عمان، والمملكة العربية السعودية، ودولة الإمارات العربية المتحدة، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة الأميركية.
وتصل القدرة الإنتاجية لمحطات توليد الكهرباء التابعة للشركة حوالي 17,410 ميجاواط، ولمحطات تحلية المياه حوالي 917 مليون جالون يومياً في المياه المالحة، كما وتنتج حوالي 137 ألف برميل من النفط المكافئ يومياً.
ويتبع لها العديد من الشركات، هي: "شركة أبو ظبي للنقل والتحكم - ترانسكو"، و"شركة أبوظبي للتوزيع"، و"شركة العين للتوزيع"، و"شركة المرفأ للطاقة"، و"شركة سويحان بي في للطاقة"، و"شركة الشويهات آسيا للطاقة"، و"شركة المرفأ إنترناشونال باور اند ووتر كومبني"، "
شـركة الخليج توتال تراكتبل للطاقة"، و"
الشركة العربية للطاقة"، و"
شركة الشويهات سي ام اس الدولية للطاقة"، و"
شركة الطويلة آسيا للطاقة - تابكو"، و"
شـركة الإمارات سي ام اس للطاقة"، و"
شركة الإمارات سمب كورب للمياه والطاقة"، و"
شركة الفجيرة آسيا للطاقة"، و"
شركة الرويس للطاقة"، و"
شركة طاقة - المغرب"، و"
شركة الجرف الأصفر للطاقة 5 و 6 - جليك - المغرب"، كما أنها شريك مساهم في "
شركة صحار ألمنيوم" في سلطنة عمان، بنسبة 40% من رأسمال الشركة.
وبتاريخ 1 يوليو (تموز) 2020، أكملت "
مؤسسة أبوظبي للطاقة" اندماجها مؤخراً مع "شركة أبوظبي الوطنية للطاقة - طاقة"، حيث أصبحت غالبية أصول توليد ونقل وتوزيع المياه والكهرباء العائدة للمؤسسة جزءاً من "طاقة"، وذلك مقابل إصدار "طاقة" 106,367,950,000 سهماً جديداً لصالح "مؤسسة أبوظبي للطاقة".